دعا .....جامع

دعای جامع

بِسْمِ اَللَّهِ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اَللّٰهِ إِنَّ اَللّٰهَ بَصِيرٌ بِالْعِبٰادِ فَوَقٰاهُ اَللّٰهُ سَيِّئٰاتِ مٰا مَكَرُوا لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ اَلظّٰالِمِينَ فَاسْتَجَبْنٰا لَهُ وَ نَجَّيْنٰاهُ مِنَ اَلْغَمِّ وَ كَذٰلِكَ نُنْجِي اَلْمُؤْمِنِينَ حَسْبُنَا اَللّٰهُ وَ نِعْمَ اَلْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اَللّٰهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ مَا شَاءَ اَللَّهُ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ مَا شَاءَ اَللَّهُ لاَ مَا شَاءَ اَلنَّاسُ مَا شَاءَ اَللَّهُ وَ إِنْ كَرِهَ اَلنَّاسُ حَسْبِيَ اَلرَّبُّ مِنَ اَلْمَرْبُوبِينَ حَسْبِيَ اَلْخَالِقُ مِنَ اَلْمَخْلُوقِينَ حَسْبِيَ اَلرَّازِقُ مِنَ اَلْمَرْزُوقِينَ حَسْبِيَ اَللَّهُ رَبُّ اَلْعَالَمِينَ حَسْبِي مَنْ هُوَ حَسْبِي حَسْبِي مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي حَسْبِي مَنْ كَانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي حَسْبِيَ اَللّٰهُ لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ اَلْعَرْشِ اَلْعَظِيمِ

اللّٰهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْباطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.

یَا سَلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ الطَّاهِرُ الْمُطَهَّرُ الْقَاهِرُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ یَا مَنْ یُنَادِی‌ مِنْ کُلِّ فَجٍّ عَمِیقٍ‌ بِأَلْسِنَةٍ شَتَّی وَ لُغَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ وَ حَوَائِجَ أُخْرَی یَا مَنْ لَا یَشْغَلُهُ شَأْنٌ عَنْ شَأْنٍ أَنْتَ الَّذِی لَا تُغَیِّرُکَ الْأَزْمِنَةُ وَ لَا تُحِیطُ بِکَ الْأَمْکِنَةُ وَ لَا تَأْخُذُکَ سِنَةٌ وَ لَانَوْمٌ یَسِّرْ لِی مَا أَخَافُ عُسْرَهُ وَ فَرِّجْ لِی مِنْ أَمْرِی مَا أَخَافُ کَرْبَهُ وَ سَهِّلْ لِی مِنْ أَمْرِی مَا أَخَافُ حُزْنَهُ سُبْحَانَکَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ- إِنِّی کُنْتُ مِنَ الظَّالِمِینَ‌ عَمِلْتُ سُوءاً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِی فَاغْفِرْ لِی‌ إِنَّهُ لَا یَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ‌ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی نَبِیِّهِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً»

اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِكَ الْمُنْزَلِ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ وَ وَعْدُكَ الصِّدْقُ (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا))

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ مِنَ ألاَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ

اللّٰهُمَّ يَا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطىٰ، وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ، وَيَا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْأَوَّلِينَ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْآخِرِينَ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْمَلَاَ الْأَعْلىٰ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْمُرْسَلِينَ . اللّٰهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً وَآلَهُ الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَالشَّرَفَ وَالرِّفْعَةَ وَالدَّرَجَةَ الْكَبِيرَةَ . اللّٰهُمَّ إِنِّى آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ أَرَهُ فَلا تَحْرِمْنِى فِى الْقِيامَةِ رُؤْيَتَهُ، وَارْزُقْنِى صُحْبَتَهُ، وَتَوَفَّنِى عَلَىٰ مِلَّتِهِ، وَاسْقِنِى مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِيّاً سائِغاً هَنِيئاً لَاأَظْمَأُ بَعْدَهُ أَبَداً، إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ . اللّٰهُمَّ إِنِّى آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ أَرَهُ فَعَرِّفْنِى فِى الْجِنانِ وَجْهَهُ . اللّٰهُمَّ بَلِّغْ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنِّى تَحِيَّةً كَثِيرَةً وَسَلاماً.

اللّهُمَّ رَضِيتُ بِالله رَبّاً ، وَبِمُحَمَّدٍ صلى‌الله‌عليه‌وآله نَبِيّاً ، وَبِالاِسْلامِ دِيناً ، وَبِالقُرْآنِ كِتاباً وَبِالكَعْبَةِ قِبْلَةً ، وَبِعَلِيٍّ وَليّاً وإِماماً ، وَبِالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيِّ ابْنِ الحُسَيْنِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَمُوسى بْنِ جَعْفَرٍ ، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسى وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَالحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُ الله عَلَيْهِمْ أَئِمَّةً. اللّهُمَّ إِنِّي رَضِيتُ بِهِمْ أَئِمَّةً فَارْضِنِي لَهُمْ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيتَ عَلى إبراهيمَ وعَلى آلِ إبراهيمَ ،اللّهُمَّ بارِك عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ كَما بارَكتَ عَلى إبراهيمَ وعَلى آلِ إبراهيمَ ، إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ يا صادِقَ الوَعدِ ، يا مَن لا يُخلِفُ المِيعادَ ، يا مَن هُو كُلَّ يَومٍ في شَأنٍ ،، فإنَّكَ قلتَ و قَولُكَ الحَقُّ (( اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)) وَ اَنتَ قُلتَ و قَولُكَ الحَقُّ ((أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ)) وَ اَنتَ قُلتَ و قَولُكَ الحَقُّ(( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ))

اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي‏ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا

خدايا من به راستى تو را مى‏ خوانم چنانچه مرا بدان امر فرمودى پس تو هم مرا اجابت فرما چنانچه وعده ‏ام دادى

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ وَ اسْمَعْ دُعَائِی إِذَا دَعَوْتُکَ وَ اسْمَعْ نِدَائِی إِذَا نَادَیتُکَ وَ أَقْبِلْ عَلَی إِذَا نَاجَیتُکَ فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَیکَ وَ

وَقَفْتُ بَینَ یدَیکَ مُسْتَکینا لَکَ مُتَضَرِّعا إِلَیکَ رَاجِیا لِمَا لَدَیکَ ثَوَابِی وَ تَعْلَمُ مَا فِی نَفْسِی وَ تَخْبُرُ حَاجَتِی وَ تَعْرِفُ ضَمِیرِی وَ لایخْفَی عَلَیکَ أَمْرُ مُنْقَلَبِی ومثوایَ

فَإِلَيْكَ يارَبِّ نَصَبْتُ وَجْهِى، وَ إِلَيْكَ يَا رَبِّ مَدَدْتُ يَدِى، فَبِعِزَّتِكَ اسْتَجِبْ لِى دُعائِى، وَبَلِّغْنِى مُناىَ، وَلَا تَقْطَعْ مِنْ فَضْلِكَ رَجائِى، وَاكْفِنِى شَرَّ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ مِنْ أَعْدائِى

يَا سَيِّدِى يَا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلِى، يَا مَنْ إِلَيْهِ شَكَوْتُ أَحْوالِى، يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ، قَوِّ عَلىٰ خِدْمَتِكَ جَوارِحِى وَاجْعَلْ لِسانِى بِذِكْرِكَ لَهِجاً، وَقَلْبِى بِحُبِّكَ مُتَيَّماً، وَمُنَّ عَلَىَّ بِحُسْنِ إِجابَتِكَ، وَأَقِلْنِى عَثْرَتِى، وَاغْفِرْ زَلَّتِى يَا سَرِيعَ الرِّضا، اغْفِرْ لِمَنْ لَايَمْلِكُ إِلّا الدُّعاءَ، فَإِنَّكَ فَعَّالٌ لِما تَشَاءُ، يَا مَنِ اسْمُهُ دَوَاءٌ، وَذِكْرُهُ شِفاءٌ، يَا عَالِماً لَايُعَلَّمُ، صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ اَنتَ قُلتَ وقُولُکَ الحَق قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ

قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّه ۗ وَاَنتَ قُلتَ وقُولُکَ الحَق قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا

وَاَنتَ قُلتَ وقُولُکَ الحَق مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ‏ لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ(( تا بر آنچه از دست شما رفته اندوهگین نشوید و به [سبب‌] آنچه به شما داده است شادمانی نکنید))

وَاَنتَ قُلتَ وقُولُکَ الحَق قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ‎﴿٢٦﴾‏ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ بِیدِکَ لابِیدِ غَیرِکَ زِیادَتِی وَ نَقْصِی وَ نَفْعِی وَ ضَرِّی

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ لا اَملِكُ لِنِفسی نَفعاً وَلا ضَرا وَلا مُوتاً وَلا حَیاة وَلا نُشُورا وَلا اَستَطیعُ اَن آخَذُ إلاّ ما اَعطَیتَنی وَلا اَن اَتقیَ إِلاّ ما وَقَیتَنی ,

اَللهُمَ وَفِقنی لِما تُحِبُ وَتَرضى مِنَ القُولِ وَالعَمَلی فی عافیهَ))

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ فَأَنَا أَشْهَدُ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَارافِعَ لِما وَضَعْتَ، وَلَا واضِعَ لِما رَفَعْتَ، وَلَا مُعِزَّ لِمَنْ أَذْلَلْتَ، وَلَا مُذِلَّ لِمَنْ أَعْزَزْتَ، وَلَا مانِعَ لِما أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِىَ لِما مَنَعْتَ،وَأَنْتَ اللّٰهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ وَأَنْتَ كُنْتَ قَبْلَ كُلِّ شَىْءٍ، وَكَوَّنْتَ كُلَّ شَىْءٍ وَأَنْتَ الْمُعْطِى عِبادَكَ بِلا سُؤالٍ؛فَتَبارَكْتَ يَا اللّٰهُ وَتَعالَيْتَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ

خدایا مولاوسرور من پس من گواهی می‌دهم که تنها تویی خدا، بالابرنده‌ای برای آنچه بر زمین نشاندی نیست و نه زمین زننده‌ای برای آنچه بالا بردی و نه عزّت بخشی آن را که تو خوارش کردی و خوارکننده‌ای نیست آن را که تو توانمند نمودی و بازدارنده‌ای برای آنچه عطا کردی نیست و نه عطاکننده‌ای برای آنچه دریغ کردی و تویی خدا، معبودی جز تو نیست،پیش از هر چیز بودی و همه‌چیز را پدید آوردی عطابخش بندگانی بدون درخواست آنان؛ پس خجسته بودی، ای خدا و بلندی گرفتی،مبارک باد خدایی که افریننده عالم است مبارک است پروردگاری که بهترین خلق کننده است

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ إِنْ حَرَمْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَرْزُقُنِی وَ إِنْ خَذَلْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَنْصُرُنِی. إِلَهِی أَنْتَ الرَّازِقُ وَأَنَا الْمَرْزُوقُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ إِلا الرَّازِقُ

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ اِغْفِرْ لِى مِنْ ذُنُوبِى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَأَخَّرَ، وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ، وَاكْفِنِى مَؤُونَةَ إِنْسانِ سَوْءٍ، وَجارِ سَوْءٍ، وَقَرِينِ سَوْءٍ، ، إِنَّكَ عَلىٰ ما تَشاءُ قَدِيرٌ، وَبِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ، آمِينَ رَبَّ الْعالَمِينَ

خدایا از گناهانم آنچه را گذشته و آنچه را خواهد آید بیامرز و بر من وسعت بخش از روزی حلالت و مرا از رنج انسان بد و همسایه بد و هم‌نشین بد بازدار، همانا تو بر هرچه بخواهی توانایی و به همه‌چیز دانایی، دعایم را اجابت کن ای پروردگار جهانیان.

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ أَعُوذُ بِک مِنْ غَضَبِک وَ حُلُولِ سَخَطِک وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ ‎‏ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ

و أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ (( پروردگارا، من به تو پناه می‌برم که از تو چیزی بخواهم که بدان علم ندارم،))

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ إِنَّكَ تَرىٰ وَلَا تُرىٰ، وَأَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلىٰ، وَأَنَّ إِلَيْكَ الْمُنْتَهىٰ وَالرُّجْعىٰ، وَأَنَّ لَكَ الْآخِرَةَ وَالْأُولىٰ، وَأَنَّ لَكَ الْمَماتَ وَالْمَحْيَا،

وَرَبِّ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُذَلَّ أَوْ أُخْزىٰ.

خدايا! تو مى بينى و ديده نمى شوى و در بلندترين جايگاه ديده بانى هستى، بازگشت همه به سوى تو و آغاز و انجام براى توست، به تو پناه مى بريم از اينكه ذليل و خوار شويم.

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ یاحَنانُ یامَنان؟ یادَیانُ یا بُرهان؟ یا سُبحانُ یا رَحمان ؟یامُستَعان؟ یا عَزیزَ الشَان ؟یادائِمَ السُلطان ؟

یا کَثیرَ ا لخَیرِ والاِحسان ؟نَعوذُ بِکَ مِنَ الحِرمانِ وَالخُذلان؟خدایا از هجران ودوری از تو واز خواری ذلت به دست تو به تو پناه میبرم

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ لَمْ یزَلْ بِرُّک عَلَی أَیامَ حَیاتِی فَلاتَقْطَعْ بِرَّکَ عَنِّی فِی مَمَاتِی.إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ قَدْ سَتَرْتَ عَلَی ذُنُوبا فِی الدُّنْیا وَ أَنَا أَحْوَجُ إِلَی سَتْرِهَا عَلَی مِنْک فِی الْأُخْرَی فَلاتَفْضَحْنِی یوْمَ الْقِیامَةِ عَلَی رُءُوسِ الْأَشْهَادِ إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ جُودُک بَسَطَ أَمَلِی وَ عَفْوُک أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِی فَسُرَّنِی بِلِقَائِکَ یوْمَ تَقْضِی فِیهِ بَینَ عِبَادِک

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ اِعْتِذَارِی إِلَیکَ فَاقْبَلْ عُذْرِی یا أَکرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَیهِ الْمُسِیئُونَ.وَقَدْ أَتَيْتُكَ يَا إِلٰهِى بَعْدَ تَقْصِيرِى وَ إِسْرافِى عَلىٰ نَفْسِى، مُعْتَذِراً نادِماً مُنْكَسِراً مُسْتَقِيلاً مُسْتَغْفِراً مُنِيباً مُقِرّاً مُذْعِناً مُعْتَرِفاً، لَاأَجِدُ مَفَرّاً مِمَّا كَانَ مِنِّى وَلَا مَفْزَعاً أَتَوَجَّهُ إِلَيْهِ فِى أَمْرِى، غَيْرَ قَبُو لِكَ عُذْرِى وَ إِدْخالِكَ إِيَّاىَ فِى سَعَةِ رَحْمَتِكَ

اِلهی فَاقْبَلْ عُذْرِى، وَارْحَمْ شِدَّةَ ضُرِّى، وَفُكَّنِى مِنْ شَدِّ وَثاقِى؛

عذرم را بپذير، و به بدى حالم كه در نهايت سختى است رحم كن، و از بند و زنجير محكم گناه كه بر دست و پاى وجودم بسته شده رهايم ساز

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ لاتَرُدَّ حَاجَتِی وَ لاتُخَیبْ طَمَعِی وَ لاتَقْطَعْ مِنْک رَجَائِی وَ أَمَلِی

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ فَلَک الْحَمْدُ أَبَدا أَبَدا دَائِما سَرْمَدا یزِیدُ وَ لایبِیدُ کمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَی فَلَكَ الْحَمْدُ يَا رَبِّ يَا مُقْتَدِرٍ لَايُغْلَبُ، وَ يَا ذِى أَناةٍ لَايَعْجَلُ، صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَللهُم اجْعَلْنِى لِنَعْمائِكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَلِآلائِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ؛ وَارْحَمْنِى بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ إِنْ أَخَذْتَنِی بِجُرْمِی أَخَذْتُک بِعَفْوِکَ وَ إِنْ أَخَذْتَنِی بِذُنُوبِی أَخَذْتُک بِمَغْفِرَتِکَ وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِی النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَهَا أَنِّی أُحِبُّکَ

وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِی النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَهَا اَنتَ قُلتَ (( نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِی النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَهَا اَنتَ قُلتَ ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِی النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَهَا هَيْهاتَ ما ذٰلِكَ الظَّنُ بِكَ، وَلَا الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ يَا كَرِيمُ،

وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِی النَّارَ يُنادِيكَ بِلِسانِ أَهْلِ تَوْحِيدِكَ، وَيَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ ؟ يَا مَوْلاىَ فَكَيْفَ يَبْقىٰ فِى الْعَذابِ وَهُوَ يَرْجُو مَا سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ ؟ أَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النَّارُ وَهُوَ يَأْمُلُ فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ ؟ أَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ فِى عِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فِيها،هَيْهاتَ ما ذٰلِكَ الظَّنُ بِكَ

خدایا اگر مرا داخل جهنم بکنی با زبان اهل توحیدت تو را می‌خوانم و به ربوبیتت به پیشگاهت توسّل می‌جویم، ای مولای من، چگونه در عذاب بمانم و حال آنکه امید به بردباری گذشته‌ات دارم یا آتش چگونه او را به درد آوری درحالی‌که بخشش و رحمت تو را آرزو دارد؟!چگونه ممکن است بخششت را در آزادی از دوزخ امید داشته باشد و تو او را در آنجا به همان حال واگذاری؟هیهات هرگز گمان ما به تو این نیست؟؟؟؟

يَا إِلٰهِى وَسَيِّدِى وَرَبِّى، وَ مَوْلاَيَ أَتُراكَ مُعَذِّبِى بِنَارِكَ بَعْدَ تَوْحِيدِكَ، وَبَعْدَ مَا انْطَوىٰ عَلَيْهِ قَلْبِى مِنْ مَعْرِفَتِكَ، وَلَهِجَ بِهِ لِسَانِى مِنْ ذِكْرِكَ، وَاعْتَقَدَهُ ضَمِيرِى مِنْ حُبِّكَ

هَيْهاتَ مَا هَكَذَا الظَّنُّ بِكَ، وَلَا أُخْبِرْنا بِفَضْلِكَ عَنْكَ يَا كَرِيمُ،

ای خدای من و سرور و پروردگارم، آیا مرا به آتش دوزخ عذاب کنی، پس از اقرار به یگانگی‌ات و پس از آنکه دلم از نور شناخت تو روشنی گرفت و زبانم در پرتو آن به ذکرت گویا گشت و پس از آنکه درونم از محبت به تو لبریز شد باور نمی‌کنم هیهات هرگز چنین گمانی به تو نیست و از فضل و احسان تو چنین خبری داده نشده هیهات همه این امور از بنده‌نوازی تو بس دور است، هرگز گمان ما به تو این نیست و نه از فضل تو چنین گویند

يَا إِلٰهِى وَسَيِّدِى وَرَبِّى، وَ مَوْلاَيَ لَاتُغْلِقْ عَلىٰ مُوَحِّدِيكَ أَبْوابَ رَحْمَتِكَ، وَلَا تَحْجُبْ مُشْتاقِيكَ عَنِ النَّظَرِ إِلىٰ جَمِيلِ رُؤْيَتِكَ .

إِلٰهِى وَسَيِّدِى وَرَبِّى، وَ مَوْلاَيَ نَفْسٌ أَعْزَزْتَها بِتَوْحِيدِكَ كَيْفَ تُذِلُّها بِمَهانَةِ هِجْرانِكَ ؟ وَضَمِيرٌ انْعَقَدَ عَلىٰ مَوَدَّتِكَ كَيْفَ تُحْرِقُهُ بِحَرارَةِ نِيرانِكَ ؟ إِلٰهِى أَجِرْنِى مِنْ أَلِيمِ غَضَبِكَ، وَعَظِيمِ سَخَطِكَ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ، يَا رَحِيمُ يَا رَحْمانُ، يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ، يَا غَفَّارُ يَا سَتَّارُ، نَجِّنِى بِرَحْمَتِكَ مِنْ عَذابِ النَّارِ، وَفَضِيحَةِ الْعارِ، إِذَا امْتازَ الْأَخْيارُ مِنَ الْأَشْرارِ الٰهِى أَتَراكَ بَعْدَ الْإِيمانِ بِكَ تُعَذِّبُنِى ؟ أَمْ بَعْدَ حُبِّى إِيَّاكَ تُبَعِّدُنِى ؟ أَمْ مَعَ رَجائِى لِرَحْمَتِكَ وَصَفْحِكَ تَحْرِمُنِى ؟ ؟ حَاشَا لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُخَيِّبَنِى .

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ إِنْ دَعَانِی إِلَی النَّارِ عَظِیمُ عِقَابِکَ فَقَدْ دَعَانِی إِلَی الْجَنَّةِ جَزِیلُ ثَوَابِکَ
إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ فَلَک أَسْأَلُ وَ إِلَیک أَبْتَهِلُ وَ أَرْغَبُ وَ أَسْأَلُک أَنْ تُصَلِّی عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ تَجْعَلَنِی مِمَّنْ یدِیمُ ذِکرَک وَ لاینْقُضُ عَهْدَکَ وَ لایغْفُلُ عَنْ شُکرِکَ وَ لایسْتَخِفُّ بِأَمْرِکَ یا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِکرَامِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، يَا ذَا النَّعْماءِ وَالْجُودِ، يَا ذَا الْمَنِّ وَالطَّوْلِ، حَرِّمْ شَيْبَتِي عَلَى النَّارِ.

إِلَهِی وَ رَبِّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ ((اِنَّ ذُنُوبی لا تَضُرُّکَ وَاِنَّ مَغْفِرَتَکَ لی لا تَنْقُصُکَ فَاَعْطِنی ما لایَنْقُصُکَ وَاغْفِرْ لی ما لایَضُرُّکَ))

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ (( فَضْلُكَ رَجَائِي، وَ كَرَمُكَ وَ رَحْمَتُكَ أَمَلِي، لا عَمَلَ لِي أَسْتَحِقُّ بِهِ الْجَنَّةَ، وَ لا طَاعَةَ لِي أَسْتَوْجِبُ بِهَا الرِّضْوَانَ،

إِلا أَنِّي اعْتَقَدْتُ تَوْحِيدَكَ وَ عَدْلَكَ، وَ ارْتَجَيْتُ إِحْسَانَكَ وَ فَضْلَكَ، وَ أَنْتَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ، وَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ،))

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ إِنِّى أَطَعْتُكَ فِى أَحَبِّ الْأَشْياءِ إِلَيْكَ وَهُوَ التَّوْحِيدُ، وَلَمْ أَعْصِكَ فِى أَبْغَضِ الْأَشْياءِ إِلَيْكَ وَهُوَ الْكُفْرُ، فَاغْفِر لِى ما بَيْنَهُما،

يَا مَنْ إِلَيْهِ مَفَرِّى آمِنِّى مِمَّا فَزِعْتُ مِنْهُ إِلَيْكَ .اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الْكَثِيرَ مِنْ مَعاصِيكَ، وَاقْبَلْ مِنِّى الْيَسِيرَ مِنْ طاعَتِكَ، يَا عُدَّتِى دُونَ الْعُدَدِ، وَيَا رَجائِى وَالْمُعْتَمَدَ،

وَيَا كَهْفِى وَالسَّنَدَ، وَيَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ، يَا قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ؛

اِلهى وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ اِرْحَمْ عَبْدَک الذَّلیلَ ذَاالّلِسانِ الْکلیلِ وَالْعَمَلِ الْقَلیلِ وَامْنُنْ عَلَیهِ بِطَوْلِک الْجَزیلِ

وَاکنُفْهُ تَحْتَ ظِلِّک الظَّلیلِ یا کریمُ یا جَمیلُ یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ

- إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ اِرْحَمْنى بِرَحْمَتِكَ وَارْضَ عَنّى بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَاالْجُودِ وَالاِْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاِْمْتِنانِ

- إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ ((مَغْفِرَتُکَ أوْسَعُ مِنْ ذُنُوبی وَرَحْمَتُکَ أرْجَی عِنْدِیِ مِنْ عَمَلِی، فَاغْفِرْلی ذُنُوبی یَا حَیَّاً لاَ یَمُوتُ؛ ))

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ یَا حَیُّ یَا قَیُّومُ یَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِکْرَامِ یَا رَحْمَانَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ وَ رَحِیمَهُمَا یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ یَا إِلَهَ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ (( ِاغْفِرْلى‏ ذُنُوبى‏، وَاسْتُرْ عَلَىَّ عيوُبى‏، وَافْتَحْ لى‏ مِنْ لَدُنْک‏ رَحْمَةً، وَرِزْقاً واسِعاً، يااَرْحَمَ الرَّاحِمينَ

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ (( اَنَا عاجِزٌ فِی کُلِّ شَیٍ وَ اَنْتَ اَلْقادِرُ عَلی کُلِّ شَیٍ اِرْحَمْ عَلَیَّ وَ اقْضِ حاجَتی ِبِرَحْمَتِكَ‏ يَا أَرْحَمَ‏ الرَّاحِمِينَ))

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ اَسْاَلُكَ بِما اَنْتَ فيهِ مِنَ الشَّأنِ وَالْجَبَرُوتِ، وَاَسْاَلُكَ بِكُلِّ شَأْن وَحْدَهُ جَبَرُوت وَحْدَها، اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِما تُجيبُني بِهِ حينَ اَسْاَلُكَ فَاَجِبْني يا اَللهُ . يا اَللهُ . يا اَللهُ . يا اَللهُ . يا اَللهُ . يا اَللهُ . يا اَللهُ وَ.أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خَلْقِي بالنَّار

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ يَا مَنْ‏ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ‏ وَ سَتَرَ الْقَبِيحَ‏ يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخِذْ بِالْجَرِيرَةِ

وَ لَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ يَا عَظِيمَ الْعَفْوِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ

يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ يَا صَاحِبَ كُلِّ نَجْوَى وَ يَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى

يَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ‏ يَا كَرِيمَ الصَّفْحِ يَا عَظِيمَ الْمَنِّ يَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ

قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا يَا رَبَّنَا وَ يَا سَيِّدَنَا وَ يَا مَوْلَانَا وَ يَا غَايَةَ رَغْبَتِنَا

أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خَلْقِي بالنَّار

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْنُونِ الْمَخْزُونِ الطّاهِرِ الطُّهْرِ الْمُبارَكِ وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ وَسُلْطانِكَ الْقَديمِ يا واهِبَ الْعَطايا يا مُطْلِقَ الاُْسارى يا فَكّاكَ الرِّقابِ مِنَ النّارِ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَفُكَّ رَقَبَتى مِنَ النّارِ وَاَخْرِجْنى مِنَ الدُّنْيا آمِناً وَاَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ سالِماً وَاجْعَلْ دُعآئى اَوَّلَهُ فَلاحاً وَاَوْسَطَهُ نَجاحاً وَآخِرَهُ صَلاحاً اِنَّكَ اَنْتَ عَلاّمُ الْغُيُوبِ .

خدایا از تو می‌خواهم به نامت، آن نام پوشیده محفوظ و پاک و پاکیزه و پربرکت و از تو می‌خواهم به نام بزرگت و سلطنت دیرینه‌ات، ای بخشنده‌ی عطاها، ای آزادکننده‌ی اسیران، ای رهایی‌بخش بندگان از آتش، بر محمّد و خاندان محمّد درود فرست و مرا از آتش رهایی ده و ایمن از دنیا بیرون بَر و به سلامت وارد بهشت کن و قرار ده آغاز دعایم را رستگاری و میانه‌اش را کامیابی و پایانش را درستی، به یقین تو دانای نهان‌هایی.

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ یا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَ الْابْصارْ یا مُدَبِّرَ اللَّیْلِ وَ النَّهارْ یا مُحَوِّلَ الْحَوْلِ وَ الْاحْوالْ حَوِّلْ حالَنا الی‌ احْسَنِ الْحالْ، اللّهُمَّ مُقَلِّبَ القُلُوبِ وَالاَبْصارِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلى دِينكَ ، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ، إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ ، وَأَجِرْنِي مِنَ النّارِ بِرَحْمَِتكَ. اللّهُمَّ امْدِدْ لِي فِي عُمْرِي وأَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي ، وَانْشُرْ عَلَيَّ رَحْمَتَكَ ، وَإنْ كُنْتُ عِنْدَكَ فِي اُمِّ الكِتابِ شَقِيّا فَاجْعَلْنِي سَعِيداً ، فَإنَّكَ تَمْحُو ما تَشاءُ وَتُثْبِتُ ، وَعِنْدَكَ أُمُّ الكِتابِ

إِلَهِی وَ رَبِّی وَ سَیِّدِی وَ مَوْلاَیَ یا مَنْ لا یَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْع یا مَنْ لا یُغَلِّطُهُ السّآئِلُونَ،"
"ای آن که او را شنیدنی از شنیدن دیگر منصرف نمی کند،ای آن که خواهندگان او را به اشتباه نمی اندازند،"
"وَیا مَنْ لا یُبْرِمُهُ اِلْحاحُ الْمُلِحّینَ اَذِقْنی بَرْدَ عَفْوِکَ،"
"ای آن که اصرار اصرارکنندگان او را خسته نمی کند،خنکی گذشت،"
وَمَغْفِرَتِکَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِکَ
و آمرزشت و شیرینی رحمتت را به من بچشان.

حضرت محمد صلی الله علیه و آله :
اِغتَنِمُوا الدُّعاءَ عِندَ الرِّقَّةِ فَإِنَّها رَحمَةٌ؛
دعا كردن را در هنگام رقّت قلب غنيمت شمريد، كه رقت قلب، رحمت است.

حدیث اتفاقات عجیب آخرالزمان

از عبد اللَّه بن عباس نقل شده که گفت: با رسول خدا (صلی الله علیه و آله و سلم) به زیارت حج رفتیم، همان حجی که بعد از آن رسول خدا (ص) از دنیا رفت، رسول خدا (ص) در کعبه را گرفت و سپس روی نازنین خود را به طرف ما کرد و فرمود: می خواهید شما را خبر دهم از علامات قیامت؟

و در آن روز سلمان از هر کس دیگر به آن جناب نزدیک تر بود، لذا او در پاسخ رسول خدا (ص) عرضه داشت: بله یا رسول اللَّه، حضرت فرمود: یکی از علامت های برپایی قیامت این است که نماز ضایع می شود – یعنی از میان مسلمین می رود و از شهوات پیروی می شود و مردم به سوی هواها میل می کنند، مال مقامی عظیم پیدا می کند و مردم آن را تعظیم می کنند، دین به دنیا فروخته می شود، در آن زمان است که دل افراد با ایمان در وجودشان، برای منکرات بسیاری که می بینند و نمی توانند آن را تغییر دهند، آب می شود آن چنان که نمک در آب حل می گردد.

سلمان پرسید: براستی چنین وضعی پیش خواهد آمد یا رسول اللَّه؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این موقع منکر، معروف، و معروف، منکر می شود، خائن امین قلمداد می گردد و امین خیانت می کند، دروغگو تصدیق می شود و راستگو تکذیب می گردد.

سلمان با حالت تعجب پرسید: یا رسول اللَّه به راستی چنین چیزی خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در آن روزگار زنان به امارتی که شایسته نیستند، می رسند و کنیزان طرف مشورت قرار می گیرند و کودکان بر فراز منبر می روند و دروغ نوعی زرنگی و زکات خسارت، و خوردن بیت المال نوعی غنیمت شمرده شود، مرد به پدر و مادرش جفا ولی به دوستش نیکی می نماید و ستاره دنباله دار طلوع می کند.

سلمان باز پرسید: یا رسول اللَّه آیا چنین چیزی خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان! در این موقع زن با شوهرش در تجارت شرکت کند و باران در فصلش نیامده بلکه در گرمای تابستان می بارد و افراد کریم سخت خشمگین می گردند، مرد فقیر تحقیر می شود، در این هنگام بازارها به هم نزدیک می شوند وقتی یکی می گوید:” من چیزی نفروختم ” و آن دیگری می گوید: ” من هم سودی نبرده ام ” طوری می گویند که هر شنونده می فهمد دارد به خدا دروغ می بندد.

سلمان پرسید: آیا حتما چنین وضعی خواهد شد یا رسول اللَّه؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است، ای سلمان در این هنگام اقوامی بر آنان مسلط می شوند که اگر لب بجنبانند کشته می شوند و اگر چیزی نگویند دشمنان همه چیزشان را مباح و برای خود حلال می کنند تا با بیت المال شان کیسه های خود را پر کنند و به ناموس شان تجاوز نموده، خون شان را بریزند و دل هاشان را پر از وحشت و رعب کنند و در آن روز مؤمنین را جز در حال ترس و وحشت و رعب و رهبت نمی بینی.

سلمان عرضه داشت: یا رسول اللَّه آیا چنین روزگاری بر مؤمنین خواهد گذشت؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این هنگام چیزی از مشرق می آورند و چیزی از مغرب تا امت اسلام را سرپرستی کنند، در آن روز وای به حال ناتوانان امت من، از شر شرقی و غربی ها و وای به حال آن شرقیان و غربیان از عذاب خدا، آری نه صغیری را رحم می کنند و نه پاس حرمت کبیری را دارند و نه از هیچ مقصری عفو می کنند، اخبارشان همه فحش و ناسزا است، جثه آنان جثه و بدن آدمیان است ولی دل هاشان دل های شیاطین.

سلمان عرضه داشت: یا رسول اللَّه آیا چنین روزی خواهد رسید؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان، در این هنگام (در مسائل جنسی) مردان به مردان اکتفاء می کنند و زنان به زنان و همانطوری که پدر و اهل خانواده نسبت به دختر غیرت به خرج می دهند نسبت به پسر نیز غیرت به خرج می دهند، مردان به زنان شبیه می شوند و زنان به مردان که از طرف امت من لعنت خدا بر آنان باد.

سلمان از در تعجب پرسید: یا رسول اللَّه آیا چنین وضعی پیش می آید؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان، در این هنگام مساجد طلا کاری و زینت می شود آن چنان که کلیساها و معبد یهودیان زینت می شود، قرآنها به زیور آلات آرایش و مغازه ها بلند وصف ها طولانی می شود اما با دل هایی که نسبت به هم خشمگین است و زبان هایی که هر یک برای خود منطقی دارد.

سلمان پرسید: یا رسول اللَّه آیا این وضع پیش می آید؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است، در آن روز مردان و پسران امت من با طلا خود را می آرایند و حریر و دیبا می پوشند و پوست پلنگ کالای خرید و فروش می

گردد. سلمان پرسید: یا رسول اللَّه آیا این نیز واقع خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است، ای سلمان در آن روز ربا همه جا را می گیرد و یک عمل آشکار می شود و معاملات با غیبت و رشوه انجام می شود و دین-خوار و دنیا بلند مرتبه می شود.

سلمان گفت: یا رسول اللَّه آیا این نیز واقع خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این هنگام طلاق زیاد می شود و هیچ حدی جاری نمی گردد. سلمان عرضه داشت: یا رسول اللَّه آیا این نیز واقع خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این زمان زنان آوازه خوان و نوازنده پیدا می شوند و اشرار امت من بر امت، ولایت و حکومت می کند.

سلمان پرسید: یا رسول اللَّه آیا چنین وضعی خواهد شد؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این موقع اغنیای امت من صرفا به منظور گردش و تفریح به حج می روند و طبقه متوسط برای تجارت و فقرا به منظور خودنمایی و ریا حج می روند، در این هنگام است که اقوامی قرآن را برای غیر خدا می آموزند و آن را نوعی مزمار و آلت موسیقی اتخاذ می کنند، اقوامی دیگر به تعلم فقه اسلامی می پردازند اما برای غیر خدا در آن روزگار زنا زادگان زیاد می شوند با قرآن آوازه خوانی می کنند و بر سر دنیا سر و دست می شکنند.

سلمان عرضه داشت: یا رسول اللَّه آیا چنین وضعی خواهد شد؟ فرمود: آری به خدایی سوگند که جانم به دست او است ای سلمان این وقتی است که حرمت ها و قرق ها شکسته شود و مردم عالما و عامدا در پی ارتکاب گناه باشند و اشرار بر اخیار مسلط شوند، دروغ فاش و بی پرده و لجاجت ها ظاهر گردد و فقرا فقر خود را علنی کنند، مردم در لباس به یکدیگر مباهات کنند و باران در غیر فصل ببارد و مردم قمار و موسیقی حرام را کاری پسندیده بشمارند و در مقابل امر به معروف و نهی از منکر را عملی نکوهیده بدانند تا آنجا که یک فرد با ایمان ذلیل ترین و منفورترین فرد امت شود و قاریان عابدان را ملامت کنند و عابدان قاریان را این مردمند که در ملکوت آسمانها رجس و نجس نامیده می شوند. سلمان از در تعجب پرسید: یا رسول اللَّه آیا چنین وضعی پیش می آید؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم به دست او است ای سلمان در این هنگام است که توانگر هیچ دلواپسی جز فقیر شدن ندارد، حتی یک سائل در طول یک هفته یعنی بین دو جمعه سؤال می کند و احدی نیست که چیزی در دست او بگذارد.

سلمان باز پرسید: یا رسول اللَّه آیا چنین روزگاری خواهد رسید؟ فرمود: آری به آن خدایی که جانم در دست او است…